قصص رعب حقيقية مكتوبة
حقيقة قصة طارد الارواح المرعبة قصيرة مكتوبة
بعدها بذا يظهر للطفل المسكين اثار حروق في يديه و كامل جسده من دون اي سبب و كان اشكالهم و كان احد قام برسمهم باكحمر الشفاه و هنا اسرعت الام و اتصلت بطارد الارواء و اخبرها ان ان تجلب الشموع و المياه المقدسة و تحطها في كامل البيت و لما عملت كل هذه الاشياء و طبقتها عم الهدوء في البيت و ظنت ان كل شيء قد انتهى و لكن كانت مخطئة الموضوع انقلب عليها عكسيا حيث اصبحت الشموع تنطفئ بنفسها او لوحدها و كل اثاث المنزل تتنقل من مكان لمان و تغير حجرتها و لم يقف الامر هنا فقط بل لحق الولد حتى في مدرسته حيث في احد المرات كان جالسا في الصف و طاولتع تحلركت بشكل فظيع و مخيف فجأة و هناك عم الخوف في كامل الطلبة و التلاميذ و حتى الاستاذ حيث كانو شاهدين لما حدث له .
بعدها قررت الام ان تاخذ ابنها رونالدو معها الى مكان عملها و لكن لم تنتهي هذه الاشياء لان هذه الارواح و الكيان كانت تتبع ابنها بالذات و لا احد كان يعرف السبب . و بعد كل هذه الاحداث سمع كبير القديسين بقصة الولد المسكين و ارسل لبيته احد من كبار المتمرسين في هذه الامور ليساعده فانتظر القديس حتى ينام الولد و بعدها وضع تحت وسادته البعض من التعاويد التي تساعده و لكن بعد مدة بداو يسمعون الاهل اصوات غريبة وكلام غير مفهوم يخرج من غرفة الولد و عندما فتحو الباب كانت الصدمة حيث وجدو اشياء لا تصير الا في الافلام .
الرعب كانت الخزانة تتحرك من مكان الى اخر و الكتب تتطاير في السماء ايضا و كل تلك التعاويد مرمية على الارض و الاغرب ان الولد كان واقف و يسب باللغة الانجليزية و اللاتينية و لكن بعمره لم يتحدث بهم او يعرفهم اصلا .
بعدها سمعو القديس عن الذي حدث له بدا يرسلون له كل يوم احد القديس يقرا له الايات لمساعدته و لكن الولد كان يقوم بضربهم و يلفظ بكلام غير لائق و يحاول التهجم عليهم .
و كل مرة كانو يذهبون اليه و يساعدونه لحى اصبحت حالة الولد تتحسن شيء فشيء و اصبحت الحروق و الجروح التي كانت في يديه و جسمه تشفى يوما بعد يوم .
قصة هذا الولد جذا مشهورة غند الدول الغربية و هي من القصص التي تعتبر حقيقية عندهم و مخيفة حيث احب الكتاب و صانعو الافلام القصة و حولوها الى فيلم اسمه طارد الارواح و لكن غيرو فيها البعض من الاسماء و حولو ايضا بطل هذه القصة لفتاة و سوف
اترك لكم رابط الفيلم هنا اللذي يريد مشاهدته watch?v=VJh_XMOFtAI
قولو لنا في التعليقات عن رايكم في هذه القصة .
تفرجو على الفيديو لتفهمو اكثر
و شكرا على مشاهدتكم الرائعة
في امان الله
تعليقات
إرسال تعليق