القائمة الرئيسية

الصفحات

قصص رعب حقيقية / حقيقة قصة طارد الارواح المخيفة




قصص رعب حقيقية مكتوبة

حقيقة قصة طارد الارواح المرعبة قصيرة مكتوبة 

توفيت عمته سنة 1949 التي كانت عبارة عن عالمةبالارواح و عند وفاتهاانقلب حياة ابن اخيها الى كابوس ليس فقط هو بل كل عائلته حياتهم تحولت الى جحيم كان عمر الولد اربعة تعشر سنة بدات الاشياء الغريبة تحدث معهم يوم بداو يسمعون اصوات مخيفة في البيت كاصوات المشي و اصوات طرق و صراخ و تكسير و غيرها .

بعدها بذا يظهر للطفل المسكين اثار حروق في يديه و كامل جسده من دون اي سبب و كان اشكالهم و كان احد قام برسمهم باكحمر الشفاه و هنا اسرعت الام و اتصلت بطارد الارواء و اخبرها ان ان تجلب الشموع و المياه المقدسة و تحطها في كامل البيت و لما عملت كل هذه الاشياء و طبقتها عم الهدوء في البيت و ظنت ان كل شيء قد انتهى و لكن كانت مخطئة الموضوع انقلب عليها عكسيا حيث اصبحت الشموع تنطفئ بنفسها او لوحدها و كل اثاث المنزل تتنقل من مكان لمان و تغير حجرتها و لم يقف الامر هنا فقط بل لحق الولد حتى في مدرسته حيث في احد المرات كان جالسا في الصف و طاولتع تحلركت بشكل فظيع و مخيف فجأة و هناك عم الخوف في كامل الطلبة و التلاميذ و حتى الاستاذ حيث كانو شاهدين لما حدث له .

بعدها قررت الام ان تاخذ ابنها رونالدو معها الى مكان عملها و لكن لم تنتهي هذه الاشياء لان هذه الارواح و الكيان كانت تتبع ابنها بالذات و لا احد كان يعرف السبب . و بعد كل هذه الاحداث سمع كبير القديسين بقصة الولد المسكين و ارسل لبيته احد من كبار المتمرسين في هذه الامور ليساعده فانتظر القديس حتى ينام الولد و بعدها وضع تحت وسادته البعض من التعاويد التي تساعده و لكن بعد مدة بداو يسمعون الاهل اصوات غريبة وكلام غير مفهوم يخرج من غرفة الولد و عندما فتحو الباب كانت الصدمة حيث وجدو اشياء لا تصير الا في الافلام .

الرعب كانت الخزانة تتحرك من مكان الى اخر و الكتب تتطاير في السماء ايضا و كل تلك التعاويد مرمية على الارض و الاغرب ان الولد كان واقف و يسب باللغة الانجليزية و اللاتينية و لكن بعمره لم يتحدث بهم او يعرفهم اصلا .

بعدها سمعو القديس عن الذي حدث له بدا يرسلون له كل يوم احد القديس يقرا له الايات لمساعدته و لكن الولد كان يقوم بضربهم و يلفظ بكلام غير لائق و يحاول التهجم عليهم .

و كل مرة كانو يذهبون اليه و يساعدونه لحى اصبحت حالة الولد تتحسن شيء فشيء و اصبحت الحروق و الجروح التي كانت في يديه و جسمه تشفى يوما بعد يوم .

قصة هذا الولد جذا مشهورة غند الدول الغربية و هي من القصص التي تعتبر حقيقية عندهم و مخيفة حيث احب الكتاب و صانعو الافلام القصة و حولوها الى فيلم اسمه طارد الارواح و لكن غيرو فيها البعض من الاسماء و حولو ايضا بطل هذه القصة لفتاة و سوف 

اترك لكم رابط الفيلم هنا اللذي يريد مشاهدته watch?v=VJh_XMOFtAI

قولو لنا في التعليقات عن رايكم في هذه القصة .

تفرجو على الفيديو لتفهمو اكثر 


و شكرا على مشاهدتكم الرائعة 
                                     في امان الله                                

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع